إذا كانت الروابط لا تعمل فصلاحياتها انتهت.
كانت علامات الإستفهام والتعجب سيدة كل أفكاري عندما أفكر في الإعلام.. لم أكن متفرغاً للبحث والدراسة والكتابة عن ذلك الأمر الذي ككل الأمور التي لا يصنع وجودها أي منطق لكنها لا ولم ولن تزول, إن الدين نقطة ضعفي في الحياة بجميع مجالاتها.. أحمد الله أن الدين هو الأمر الوحيد الذي يُهدِّئ فكري دائماً برغم أن ذاكرتي تخذلني في كل الأمور إلا الدين لأنه أُنزل على كل الناس وأرسل الله للناس رسولا يوضح ويفسر الأمور ولا يخطئ في ذلك.. والأدلة لا تنتهي لإثبات صحة ذلك, على كل حال حديثي ليس عن الدين لكني أقول ذلك لأني أعتبرها معجزة أن تحضرني دائماً علامة تجيب على أسئلتي.
قبل أن أدرس الأمر كان فكري توقفه أسئلة ولا أحب أن تبقى أي أسئلة فكرية غير مجاب عليها بإجابات مقنعة لكي أترك الفضول وأبدأ الخوض في أمر آخر, كنت أفكر لماذا هذا إعلامنا !! لماذا كل أخبارنا تتحدث عن مصائب ومشاكل وعقبات وتعثر وأمراض وأموات في كل مكان !! وبدأت أجتهد لمعرفة إجابة على ذلك السؤال الذي تأثيره على الأُمَّة سبب شللها الفكري في العالم العربي.. قررت أن أبدأ لإثبات أن فكرتي ليس مجرد فكرة بل فكرة صحيحة لإكمال البحث, في بداية الأمر بحثت عن رأي ديني وما يقول حيال ذلك السؤال كان رأي الدين بشكل رأيسي أن الناس حالهم سيبقى فيهم جهلٌ لن يزول.. قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم: "أَرْبَعٌ فِي أُمَّتِي مِنْ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ لا يَتْرُكُونَهُنَّ: الْفَخْرُ فِي الأَحْسَابِ، وَالطَّعْنُ فِي الأَنْسَابِ، وَالاسْتِسْقَاءُ بِالنُّجُومِ، وَالنِّيَاحَةُ", كاد أن يستوقفني الحديث الشريف عن المتابعة في البحث لأن هذه الأُمَّة مفروغٌ من أمرها وصحوتها.. لكن تذكرت أيضا حديث آخر يحثني كمسلم على إكمال بحثي لِأن تنوير شخص واحد سيجزيني الله عليه بخير جزاء.
في بداية الأمر رسمت خطة لأثبت لنفسي أكثر وليتأكد القارئ بأنني لا أحاول إلا أن أقول الحق وأن أنير بصيرة أحد, فكانت الخطة هي أن أجمع ما تقوله الصحف لمدة سبعة أيام وكل يوم من أسبوع مختلف ومن جرائد مختلفه.. أي أني سأقوم بجمع أخبار جريدة يوم السبت.. وأنتظر يوم الأحد القادم للأسبوع القادم لأجمع أخبار من جريدة أخرى.. وأنتظر يوم الإثنين من الأسبوع التالي لأجمع أخبار جريدة أخرى وأسير على هذا النهج إلى أن أجمع أخبار سبع أيام من أسابيع مختلفة وجرائد مختلفة حتى لا يكون رأيي هدفه إسائة لأي أحد, وبدأت بذلك بالفعل حتى أكملة خطة جمع الأخبار وكانت الأخبار كالتالي من يوم الأحد إلى يوم السبت, يمكنك الضغط على عنوان الخبر لقرائته من المصدر, واذا كان الخبر قديماً فسيكون تم حذفه من الموقع وابحث عنه بطريقتك:
اليوم: الأحد
جريدة: الجزيرة
14 / 8 / 2016 م
11 / 11 / 1437 هـ
# مقتل عشرات المدنيين في قصف للطائرات الروسية وأخرى للنظام على إدلب وحلب
# داعش تقصف بلدة مارع بقذائف الهاون .. واشتباكات متواصلة جنوب غرب حلب
# ارتفاع عدد قتلى الغارات الروسية والنظام على حلب وريفها إلى 50 شخصاً
# الإعدام لـ 9 قتلوا شخصاً وسرقوه
# 51 قتيلا مدنيا في قصف سوري وروسي على مدينة حلب
# مقتل إمام مسجد وجرح رجل آخر في إطلاق نار بنيويورك
# مقتل مسؤول الدورات والتدريب لمليشيات الحوثي في صعدة
# الطريفي: المملكة تواجه حربا عبر مواقع التواصل.. وسندخل التقنية بمعاملات المخالفات الصحفية
# يقتل طالبا عاكس زوجته بشرفة المنزل
# العثور على جثة حارس داخل مدرسة بالأفلاج
# 4 قتلى في سلسلة التفجيرات بتايلاند
# فيضانات ميانمار تقتل 6 وتشرد نصف مليون شخص
# وفاة ثمانيني بعد 20 دقيقة من مصرع زوجته
# وفاة عريف في عملية دهس وطعن متعمد على يد يمني ببيشة
# الحكم بإعدام سفاح النساء في (لوس أنجلوس)
# وفاة 4 أشخاص في حريق عمارة سكنية جنوب الرياض
# مقتل 11 رضيعاً في حريق بمستشفى ولادة ببغداد
# مقتل طفل إثر سقوطه من أطول منزلق مائي في العالم
# وفاة متسلقة ألمانية ومتسلق اسباني في جبال الألب
# وفاة مقيم سقط في خزان ماء بصامطة
# القصاص ليمني قتل مواطنه أثناء نومه
# مقتل وإصابة 94 شخصاً في قصف للطائرات الروسية على الرقة ومحيطها
# الثوار يقتلون 70 عنصراً من شبيحة النظام ومليشياته الإرهابية في حلب
اليوم: الإثنين
الجريدة: الوطن
29 / 8 / 2016 م
26 / 11 / 1437 هـ
# استكمال ترميم قبة الصخرة والاحتلال يحاصر الأقصى
# الفوضى الأمنية تجتاح أحياء بغداد
# صحف إنجليزية: مكانة بلادنا معرضة للخطر
# وفاة مسؤول برئاسة الأركان اليمنية
# الوظائف المكتبية تسببت في ضعف شباب اليوم
# عنف طائفي ضد مسلمي بورما وهدم مسجد ومدرسة
# كرات مطاطية تهدد الأطفال والمراهقين
# مرضى السكري أكثر عرضة للنوبات القلبية
اليوم : الثلاثاء
جريدة: اليوم
6 / 9 / 2016 م
4 / 12 / 1437 هـ
# تدهور أوضاع المعتقلين الإيرانيين بسجني «جوهردشت» و«ايفين»
# الامارات : حادث طائرة الإمارات نتج عن ارتطامها بمدرج في مطار دبي
# المملكة تدين وتستنكر التفجير المزدوج الذي وقع في كابول
# جمرك البطحاء يحبط محاولتين لتهريب أكثر من 23 ألف زجاجة خمر
# ضبط 1.6 طن مغشوشة بمهرجان التمور
# 40 غارة للتحالف تدمر مخازن للأسلحة بجبهتي «حرض» و«ميدي»
# العداء هورتيلانو يتعرض لحادث مروري
# ماليزيا تتوقع مزيدا من إصابات «زيكا»
# انفجار في خطة فرضية بصحة الأحساء
# أمانة المدينة تضبط مزرعة تُحضر وجبات بشكل مخالف
اليوم : الأربعاء
جريدة: المدينة
14 / 9 / 2016 م
12 / 12 / 1437 هـ
# متعب بن عبدالله يعزّي أسرة الشهيد البرقاني
# ضبط 182 ألف سلعة غذائية غير صالحة خلال الحج
# كشف خيوط محاولة مشبوهة أمام مقر إحدى الجهات الأمنية
# هادي: إيران تدعم الانقلابيين للزج بالمنطقة في أتون صراع طائفي
# الأسد ينتهك الهدنة ويقتل مدنيين بالقصف والبراميل المتفجرة
# طائرات التحالف تدمر مصنعا لإنتاج أسلحة كيميائية قرب الموصل
# التحالف يدمر مصنعا في صنعاء تستخدمه الميليشيات لتركيب الصواريخ محلية الصنع
# «داعش» يغرق مدنيين.. بعد حبسهم داخل قفص
# قطر تعلن استشهاد 3 من جنودها في اليمن
# أخضر الناشئين يضع اللمسات النهائية لمواجهة إيران
# الشباب يتسلح بالأجانب أمام الأهلي
# أسرة «السفياني» تنعى فقيدها الشيخ حامد
اليوم : الخميس
جريدة: النون
22 / 9 / 2016 م
11 / 11 / 1437 هـ
# “مكافحة المخدرات” تضبط مروجاً للمخدرات عبر “سناب شات” متلبسا بجرمه
# ممرضة سعودية تنقذ طفل تعرض لحادث دهس في عرعر
# إصابة 6 أشخاص جراء سقوط صاروخ أطلق من سوريا على تركيا
# الشرطة تحقق مع حارس تلقى 43 هدفا بمباراة في ألمانيا
# “الداخلية” تلزم الأسواق الكبيرة بتوفير أجهزة الكشف عن المتفجرات
# الموقوف الفلسطيني ضمن قائمة الـ17 يعمل إمام مسجد بالرياض ويستغل موقعه لتجنيد الشباب
# تقارير: التحقيق مع براد بيت بعد أنباء عن اعتدائه على أبنائه
# سقوط سيارة داخل حفرة بالطائف وإصابة قائدها (صور)
# رسالة عبر “سناب شات” تفضح خيانة زوج لزوجته مع صديقتها
# جدة: توقيف رجل أعمال سويسري مطلوب للإمارات بتهمة اختلاس 5 مليارات ريال
# “مجلس الشيوخ الأمريكي” يؤيّد بأغلبية ساحقة بيع أسلحة للسعودية بـ 1.15 مليار دولار
# إحباط مخطط إرهابي خطير في المغرب
اليوم : الجمعة
جريدة: الرياض
30 / 9 / 2016 م
28 / 12 / 1437 هـ
# أستراليا تعاني تبعات «عاصفة القرن»
# اعتماد قانون «جاستا» يشكل مصدر قلقٍ كبيرٍ للدول التي تعترض على مبدأ إضعاف الحصانة السيادية
# ولي العهد: الاستهداف واضح.. والمهم أن نحصن أنفسنا قدر الإمكان
# «مركز مكافحة الجريمة» يوصي بتنظيم وجود عوائل الوافدين في المجتمع
# السفير التركي يؤكد أهمية الزيارة في دعم التعاون الاقتصادي ومكافحة الإرهاب
# القتل تعزيراً لمهربي «هيروين» بالشرقية وجدة
# إغلاق معملين للمياه «الملوثة» في صبيا
# الإطاحة بثلاثة لصوص سرقوا محولات كهربائية بالقصيم
# مقذوفات تصيب مواطنين ومقيماً بالطوال
# النيران تخلي 40 شخصاً من عمـارة في الطـائــف
# حادث شنيع يودي بحياة شــاب في تــاروت
# حلاق يطعن نفسه وصديقه في وادي جازان
# مليون حبة كبتاغون في قبضة «جمرك ضباء»
# «أبرق الرغامة» موقع تاريخي توقفت فيه الحروب.. وبدأت «نهضة» المملكة
# د. الـعنزي لــ «الرياض»: «جـاسـتـا» قـانـون يعارض قـواعد عدالة تستـقـيـم مع المنطق والضميـر الإنساني
# وزير خارجية البحرين: الكونغرس أطلق سهماً على نفسه
# «جاستا».. ابتزاز سياسي عنصري
# انفجار سيارة ملغومة استهدفت النائب العام المساعد بالقاهرة
# كارولاينا الجنوبية: صبي يقتل والده في المنزل ويطلق النار في المدرسة
# دعوات في ألمانيا لتغليظ العقوبات على «التحرش عبر الإنترنت»
# أستراليا تعاني تبعات «عاصفة القرن»
اليوم : السبت
جريدة: عكاظ
8 / 10 / 2016 م
7 / 1 / 1438 هـ
# إحالة قاتل «الشوقية» للادعاء.. وأكاديمي: راقبوا المعتلين!
# إحالة قاتل «الشوقية» للادعاء.. وأكاديمي: راقبوا المعتلين!
# انتحاريان يفجران نفسيهما في أنقرة
# الكويت: القبض على إيرانيَّين مثيرَين للريبة
# «داعش» يمهل حماس 48ساعة لإطلاق عناصره
# النظام الإيراني يعتقل ناشطين أحوازيين
# روسيا تهدد بـ«الفيتو».. وأمريكا تلوّح بالخيار العسكري
# «ماثيو» يضرب بقوة.. 22 ألف لاجئ في فلوريدا.. و 842 قتيلا في هايتي
# صنعاء تكسر حاجز الخوف وتتظاهر ضد الانقلابيين
# رئيس الفلبين يتحدى الاستخبارات الأمريكية أن تزيحه من الحكم
# الاتحاد الأوروبي: بناء إسرائيل مستوطنات جديدة يهدد السلام
# نشوء «سوق موازية» لضرب توطين الاتصالات
# الذهب يتجه لأكبر خسارة أسبوعية منذ يونيو 2013
# سماحة العرب في القرون الأولى وانتكاسة المتأخرين
# وديع سعادة: أحترم إنسانيتي ومن ينعتني بالكفر ليس وكيلي في الإيمان
# الأنفلونزا تمنع الفريدي من النصر
# «فيديو» يسبب بلبلة في منتخب الإمارات
# غدر الأسد ينهي حلم السباحة السورية ميراي هندويان
# الموت يغيب الشاعر محمد بن مصلح
# أسرة برمنده تتلقى التعازي في «ماجد»
# مقبرة الشقيري تحتضن جثمان التربوي محمد شولان
# نيران مجهولة تلتهم منزلاً في القنفذة
# المشوح: المرأة حلقة الصراع بين الأحزاب الدينية والاجتماعية
في هذا الكون وعلى سطح الكرة الأرضيَّة وتحديداً في العالم العربي الأمر أشبه بغابة صغيرة مُوحِشة كل حيوان فيها يعتقد أنه أسد الغابة ويُحارب بكل ما آتاه الله من قوة تحت شعار "البقاء للأقوى" بغض النظر ما هي مؤهلاته لكي يبقى, إنها ليست غابة بل دول يقودها أناس عبيد من نسل آدم.. اوضح الله لهم كيف ومتى ولماذا.. لكنهم إختاروا خيار آخر لا شأن له بما يقول الله بل رأي هم من أنشأوه وصدقوه وعاشوا عليه بكل مفاهيمه الخاطئة إبتداءاً من نخاعها وإلى أعلى قممها أينما كانت.
وبرغم خطأهم الفادح إلا أنهم ينكروا كل الآراء إعتقاداً منهم بأن أحداً لا يحق له حتى أن يبدي رأيه.. أصواباً كان أو خاطئ, وأنا لا أبدي رأيي لكائن من كان لأن الأغلبية العظمى ينتمون لتلك الإدارة التي تسير بإتجاه لا يقود إلا للوقوع في هاوية الدنيا, وبإعتقادهم من يخالف رأي تلك الإدارة عليه الموت.
عندما أنظر للحياة من زاوية إنسانيَّة لا يمكن لتلك الإدارة رؤية الدنيا من خلالها لا ألوم نفسي على محاولات الإنتحار الفاشلة ولله الحمد.. إن ذلك الفكر أرسى سفينة خوضي في الحياة على ميناء أتوقع أن أرى فيه منتحرون ومعارضون لا صدى لأصواتهم وقتلى ومُحبطون ويائسون وبائسون ومحزونون وهاربون من كل بقعة على وجه الأرض لإحتمال وجود نفس الفكر في اي مكان.. أو ربما أسوأ.. لا تقود الثقافة السارية إلا لتوقع ذلك إجباراً.. إتضح اللآن سبب ظهور كل ردود الأفعال الشاذة عن الفطرة ولا الوم مقترفوها على تصرفاتهم البشعة والا إنسانيَّة أحياناً إتضح لي بان تلك التصرفات ليس إلا تنفيساً عن كبت سنين فوقه كبت سنين أخرى.
بحثت أكثر لمعرفة أسباب ذلك الهلاك.. ووجدت أن سياسة كل جريدة تكون تابعة لدولة معينة.. وأناس كل دولة بطبعهم يتطلعون على كل وسيلة لمعرفة أخبار العالم, والأمر أكبر من كل ذلك.. فكل إعلام لديه داعم يسانده مقابل ما كل ينشر فيسير الإعلام بإتجاه يريده ذلك الداعم بما أنه المرجع الأقوى له, بعض الداعمين هم دول تستهدم أمم للإطاحة بهم بكل السبل.. وبالطبع لدى الداعم سياسة مدروسة في كل المجالات, أحياناً يكون الداعم دول غربية يتم التعاقد معها من قِبل مسؤولين.. فكل ما ينشرون هي أموامر من الداعم الذي أحياناً يكون معادياً لطالب الدعم فيطلب نشر أخبار تشوه صورة أي هدف يريد الداعم التمكن منه.. فعلى سبيل المثال أحد أهداف الجهة الداعمة هي تشوية صورة الإسلام لدى فكر كل إنسان بأن فئة المسلمين هم إرهابيين والمفجرين والقتلة والمغتصبون وناشرين الخراب.. وللأسف الكثير من البشر في العالم العربي يسير بكل ما يحوي مع الإعلام ويصدقه ويأيده وهو لا يعلم أن أول علامة لتكذيب أي خبر في العالم العربي بالتحديد هو سماعه أو قرائته أو مشاهدته في وسائل الإعلام.
هذه المؤامرة ليس فقط في العالم العربي.. بل حتى في دول غربية.. وعلى سبيل المثال لقد قام إعلام بعض الدول بتطعيم فكرة المتلقي بالإنحراف إلى أن إستوطن ذلك الفكر عقول الكثير وهكذا تمكنوا منهم وقتلوا الحياء في نفوسهم لإدراك فكرهم.. فبالتدريج يغسلون دماغ المتلقي من أي مناعة للمواضيع الشاذة حتى يصبح ذلك الموضوع مُنْتظر من قِبل المتلقي.
وكل دولة للجهة الداعمة لإعلامها خطة يريدون بناء فكر المتلقي عليها, فعلى سبيل المثال الشباب الغربي تصلهم كل الأخبار التي ذكرت عناوينها في الأعلى لكن من خلال برامج فكاهية حيث أن وقع الخبر على أذهانهم ليس فيه تهويل كما يُنشر لدينا.. إتضح لي لماذا يحدث هذا وذاك في البقعة الملوَّثة التي أعيش فيها.. أخيراً ستنزاح أفكار ليحل مكانها أفكار أخرى.. لا يهم ما هي لكن تختلف عن تلك التي بقيت في عقلي كثير.
Pingback: جَابِرْ مُنْشِئْ الإنتحار